THE GREATEST GUIDE TO الفنون التشكيلية في الإمارات

The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات

The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



يعود الفن التشكيلي للقدم، حيث عُثر على الكثير من التماثيل والمنحوتات أثناء الحفريات والتنقيب عن الآثار، في مختلف دول العالم، ويعدّ وجود الكم الهائل من المنحوتات في مختلف متاحف العالم على مدى التنوع في الفنون التشكيليّة منذ قديم الأزل، ولقد وجد الفن التشكيلي عند العرب قبل ظهور الإسلام حيث كان يتم نحت التماثيل لاتخاذها آله أيّام الجاهليّة، كما وجد في الغرب والشرق خصوصاً لدى الإغريق بنحتهم التماثيل لاتخاذها آله أيضاً مثل، فينوس و أبولو، كما استخدم الفن التشكيلي في الرسومات التصويريّة للبشر وللحيوانات قبل الإسلام، إلى أن جاء الإسلام ومنعها لاحتوائها على كائنات ذوات أرواح، بالإضافة لصنعهم للخزف باستخدام القوالب وما يتم صبّه فيها من مواد طينيّة.[٣]

قبل أن نتكلم ونتحدث عن المدرسة الكلاسيكية في الفن يجدر بنا وحرى بنا أن نعرف ونتعرف على المعنى الذي يكمن خلف هذا الاسم أو المسمى (كلاسيك)، لقد جرت العادة على أن نطلق لفظ كلاسيكي على الشئ التقليدي أو القديم، بل نطلق هذا اللفظ على الشخص الذي يتمسك بالنظم السابقة التقليدية دون تغيير أو إضافة. والحقيقة أن لفظ كلاسيكية هو مفردة يونانية وتعني (الطراز الأول) أو الممتاز أو المثل النموذجي، حيث أعتمد اليونان في فنهم الأصول الجمالية المثالية، فنشاهد ونرى في رسوماتهم ومنحوتاتهم رسوما وأشكالا للرجال أو النساء وقد اختاروا الكمال الجسماني للرجال والجمالي المثالي في النساء، فقد كانوا ينحتون أو يرسمون الأنسان في وضع مثالي ونسب مثالية، لقد ظهر الرجل في أعمالهم الفنية وكانه عملاق أو بطل كمال جسماني، وظهرت النساء وكأنهن ملكات جمال، فالمفهوم الكلاسيكي كان عندهم هو الأفضل، بل المثال والجودة.....

رسام إسباني، أحد مؤسسي الحركة التكعيبية، تميزت أعماله بتنوعها وتجربته للعديد من الأساليب الفنية، من أشهر أعماله لوحة أفينيون وإليانور.

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

فنان بريطاني معروف بأعماله المثيرة والمثيرة للجدل، التي تشمل المومياوات والحيوانات المحنطة والأعضاء البشرية المحفوظة في الفورمالدهيد.

he initial problem of “Al Tashkeel” Magazine was posted back again in 1984, four years following the development on the Emirates Good Arts Society. The great arts motion was witnessing development and gaining traction on all other inventive concentrations.

وأضاف يوسف عيدابي: وإذا تناولنا الفنون خلال بداية الحركة الفنية في فترة الستينيات فهي مهملة، مثلاً من صمم أول طابع بريدي أو أين كان مقر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وأين كان يسكن الشاعر طناف أو الشاعر راشد الخضر أو بيت الفنون التشكيلية الفنان حسن شريف، فالأرشفة الفردية مهمة ولكن تحتاج إلى المساعدة من جهات متخصصة، مثل جمعية الإمارات التشكيلية، وهيئة دبي للثقافة والفنون، ودائرة الثقافة والإعلام، ووزارة الثقافة وتنمية المجتمع وكل جهة مسؤولة عن مؤسساتها.

اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

ظهرت هذه المدرسة بوصفها رد فعل على المدرسة الرومانسية التي كانت تسيطر على الفن في القرن التاسع عشر، فسعى الفنانون إلى الابتعاد عن التصوير الخيالي والمثالي، وبدلاً من ذلك، ركزوا على تصوير الواقع بدقة وموضوعية.

صنفت الفنون الجميلة من قبل الفلاسفة والجماليين على أساس الحركة والحواس وغيرها، حيث صنفت إلى الفن الكلامي المعروف بالشعر والنثر، والفن التصويري الذي يختص بالتعبير عن الجمال بطرق حسية، وتصنف الفنون التصويرية إلى:[٤]

بعض مدارس الفن التشكيلي قد خصصت لتصنيف ودراسة محددة للمدارس التي تنتمي إلى هذا الفن، ومن بينها، المدرسة الواقعية وفي هذه المدرسة يتم تحويل الواقع الموجود وترجمته إلى صورة فنية طبقًا للأصل من الواقع المحيط، فيستمتع من يشاهدها كأنها صورة فوتوغرافية.

بما يمكن اعتباره مرجعاً مهماً للمهتمين بالفن في الإمارات، يأتي كتاب «الفن في الإمارات» ليقدم نظرة موسعة للساحة الفنية في الدولة بعناصرها المختلفة، عبر بحث إحصائي توثيقي لم يتوقف على ما يبدو على السطح، لينطلق إلى ما وراء الكواليس، لاستكشاف دافع وشغف ورؤية عدد من أبرز رواد الفنون في الدولة، من خلال العديد من المقابلات المتعمقة، وصور الاستوديو والأعمال الفنية، ويقدم نظرة على المسارات المهنية وممارسات مجموعة متنوعة من فناني الدولة من الإمارات السبع.

وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.

Report this page